اعلم - علمَّك (?) الله وإيَّاي - أن التشهد وقع فيه في أكمله وأقله (?) اشتباه واضطراب في المصنفات (?) ونسخها، وأنا أسأل الله تعالى من فضله، وأضبطه ضبطاً (?) معتمداً مزيحاً للإشكال، صادراً عن الإتقان، مستحقاً لأن يرحل فيه، فأقول: اختار الإمام الشافعي - رضي الله عنه - تشهد ابن عباس المعروف (?)، ويجوز عنده غيره كتشهد ابن مسعود (?)، وغيره (?). وفي أكمله خلاف في موضعين منه،