شرح مشكل الوسيط (صفحة 1583)

و (ما ذكره من الخلاف فيما إذا تترسوا بهم في القلعة (?)، موضعه ما إذا كانوا دافعين) (?) أما إذا كانوا يقاتلوننا فنرمي التُرس بلا خلاف (?). والله أعلم.

ما روى عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل مسلم) رواه النسائي والترمذي في كتابيهما (?) من حديث عبد الله بن (?) عمرو ابن العاص عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وذكر الترمذي أن الأصح فيه أنه موقوف على عبد الله بن عمرو من قوله غير مرفوع. والله أعلم.

ما ذكره في عزم المتحيز (?) على العود إلى القتال من أنه لا تمكن المخادعة في العزم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015