تحت ساكنة، واسمه نافع، وقيل: غير ذلك (?). وقوله (يتجع) هو بفتح الجيم، وفيه وجهان: أحدهما: (يتجع) بالياء المثناة من تحت في أوله، وبالرفع في (بطنك)، على أن يكون الفعل لبطنه. والثاني: تتجع بالتاء المثناة من فوق في أوله، وبنصب قوله بطنك، على أن يكون الفعل لأبي طيبة. ثم النصب فيه (هل هو) (?) على التمييز أو على نزع الخافض؟ فيه من الخلاف ما في قوله تبارك وتعالى: {إلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ} (?) حققت ذلك من معنى ما ذكره الأزهري في تهذيب اللغة (?) من أصل عليه خطه. وهذا الحديث غريب عند أهل الحديث لم أجد له ما يثبت به (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015