شرح مشكل الوسيط (صفحة 1382)

شهوةٍ إذا لم يخف الفتنة، وحكمه حكم النظر إلى نساء المحارم (?)، والله أعلم.

وقوله: "يا لَكْعاَء" معناه، يا لئيمة (?).

وحكم أمته التي لا تحل له حكم الأمة الأجنبية (?)، وذلك مثل أمته المجوسية، والوثنية، والمرتدة، والمعتدة، والمكاتبة، والمزوجة (?). والله أعلم.

ما ذكره من الجزء المبان من المرأة من محل هو عورة (?) منها، من أنه لا ينظر إلى ما هو متميز متشكل، مثل العضو المبان، والعَقِيصَة (?)، وينظر إلى ما ليس بمتميز متشكل كالشعر المتنتف، والقُلاَمَةِ (?)، فهو غير (?) مرضى، ولا أصل له في نقل المذهب، ولا من حيث المعنى لما في التمييز الذي اعتبره (?) من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015