ومن كون إخوتهنَّ، وأخواتهنَّ، وبنيهنَّ وبناتهنَّ، أخوالاً وخالات، وإخوة وأخواتٍ للمؤمنين (?). وهذا أولى من عبارة المصنف (?) عن ذلك. والله أعلم.
قول (?) من قال: بتحريم مطلقاته مطلقاً (?)، وهو ظاهر نص الشافعي (?) وهو أشبه بظاهر القرآن، فإن قوله تعالى: {وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} (?) يعمهنّ (?)، وقيل: إن وجه التفصيل أصح (?)، والله أعلم.
"روى أنه - صلى الله عليه وسلم - أعتق صفية (?) وجعل عتقها صداقها" (?).