مطلقاً ، وإنما خصّص بالمحقِّرات في النقل عن أبي حنيفة .
ومن غير هذا، فجماعة من المصنفين الذين انتهى الاعتماد على تصانيفهم، كالشيخ ابن الصباغ من العراقيين، وصاحب "التهذيب" ، و"التتمة" في الخراسانيين، اختاروا صحة البيع بالمعاطاة في المحقِّرات، وغيرها .