قولهم: (إلا شريكاً هو لك. تملكه وما ملك) .
وهكذا كل من نقص شيئاً من العبادة، فإنه على دين أهل الجاهلية، وكذلك من زاد في الدين، فإنه على دين أهل الجاهلية، فالبدع والخرافات كلها من دين الجاهلية.