صبابة، وامرأة أخرى
وذكر غيره: "أنه أمر بقتل قينتين كانتا تغنيان بهجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم"
ولو وجدوهم متعلقين بأستار الكعبة.
فقتل ابن خطل، ومقيس، وإحدى المرأتين، واستأمن عثمان لعبد الله بن سعد بن أبي سرح، فلم يجبه النبي عليه الصلاة والسلام، حتى سأله ثلاثا فأجابه وبايعه، ثم قال: ألم يكن منكم رجل رشيد يقوم إلى هذا فيقتله حين رآني أمسكت عن بيعته؟