والإمساك، فكانا بمنزلة الحر في ذلك.

وما تقدم من أن الحر أولى من العبد: إنما هو في العبد المحجور عليه، لأنه لا يد له في حال الحجر.

*******

طور بواسطة نورين ميديا © 2015