Q أين مستقر الرحمة؟ وهل يصح الدعاء بـ (اللهم اجمعنا في مستقر رحمتك)؟
صلى الله عليه وسلم أما الدعاء فأظنه صحيحاً؛ لأن المقصود به الجنة، ورحمة الله سبقت عذابه، ورحمة الله وسعت كل شيء، وأعظم رحمة الله عز وجل أو من أعظم رحمة الله: الجنة، لكن هل وردت؟ هذه ليس عندي الآن فيها خبر، فلا أدري، أما أين مستقر الرحمة؟ فربما قصد: ما المقصود بمستقر الرحمة هنا؟ والجواب: مستقر الرحمة هو الجنة، لكن قد يكون لها معنىً آخر لا أعلمه، فلا أجزم بذلك، ولا أدري هل وردت في النص أو لم ترد.