في الفاحشة وسوءِ العاقبة، كما قال تعالى: {واستبقا الباب} يعني: أيهما أسبق، فهو يريد الباب ليهرب ويخرج، وهي تريد الباب لتغلقه ولِتَحُولَ بينه وبين الخروج.
فالشاهد من هذا أن مقام المراقبة ومقام الخوف من الله يبعث على الكَفِّ عن المحارم، وعلى التوبة من الجرائم.