(والأرخ) بالفتح آخره خاء معجمة: (البقرة الفتية) الناعمة الظاهرة الفتوة (وجمعه إراخ بكسر الألف) أي الهمزة, لأنه إطلاق الأقدمين, ثم اصطلحوا بعد على أن المتحركة الهمزة, والألف الحرف الهاوي الساكن الذي لا يقبل الحركة للفرق.
(والجؤذر) بضم الجيم والذال المعجمة بينهما همزة ساكنة وآخره راء مهملة, وقد تفتح ذاله, وقد يقال مفتوحًا ككوكب: (ولد البقرة الوحشية). (هو) أي الولد (الفز) بفتح الفاء وشد الزاي, سمي لخفته, من فز: إذا خف وأسرع. (والغض) بفتح الغين وشد الصاد المعجمتين: القريب النتاج من أولاد البقر كما في القاموس وغيره. وفي نسخة: والغضيض كأمير, والأول أصح, وإن كانت هذه ربما يتمحل لها وجه بأنهم قالوا: الغض والغضيض: المستحدث من كل شيء. (والشصر) بفتح المعجمة والمهملة آخره راء, المعروف أنه ولد الظبية كما مر, ولم يذكروه في أولاد البقر. والشوصر بزيادة الواو كجوهر, كذا في أصولنا المضبوطة, والذي في غير هذا الكتاب من الأمهات أنه شاصر بالألف بدل الواو كما في الصحاح والقاموس وغيرهما, مع تخصيصة بأولاد الظباء كالذي قبله. (والذرع) بفتح المعجمة والراء وبالعين المهملتين: ولد البقرة الوحشية كما في غير ديوان. (والفرقد) بفتح الفاء والقاف بينهما راء مهملة ساكنة وآخره دال مهملة. (والبرغز) بفتح الموحدة والغين المعجمة بينهما راء مهملة ساكنة وآخره زاي معجمة, وفيه لغات: قال المجد: كجعفر, وقنفذ, وعصفور, وسربال: ولد البقرة إذا