معرفة الشرك وأنواعه من أهم المهمات، وذلك حتى يجتنب المسلم الوقوع فيه بعلم ودراية؛ لأن من جهل الشرك فقد يقع فيه وهو لا يشعر، وقد اختلف العلماء في العذر بالجهل في هذه المسألة، والراجح هو التفصيل فيها كما بينه المحققون من العلماء.