وقال قيس بن زهير:
فلا يدعني قومي صريحًا لحرة ... لئن كنت مقتولًا وتسلم عامر
بالرفع على عطف جملة على جملة, وقد أنشد بالنصب على الصرف, كأنه قال: لئن اجتمع كوني مقتولًا مع سلامة عامر.
يتلوه: باب أو.
الحمد لله كما هو أهله, وصلى الله على محمد وآله وسلم.