وقال قيس بن زهير:

فلا يدعني قومي صريحًا لحرة ... لئن كنت مقتولًا وتسلم عامر

بالرفع على عطف جملة على جملة, وقد أنشد بالنصب على الصرف, كأنه قال: لئن اجتمع كوني مقتولًا مع سلامة عامر.

يتلوه: باب أو.

الحمد لله كما هو أهله, وصلى الله على محمد وآله وسلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015