وما أنا للشيء الذي ليس نافعي ... ويغضب منه صاحبي بقؤول؟
فلم نصب: يغضب؟ وهل [هو] محمول على (للشيء) , كأنه قال: ولا يغضب منه صاحبي بقؤول؟ وهل هو نظير:
للبس عباءة ...
في الحمل على الاسم بإضمار: أن؟ وهل يجوز فيه الرفع على أن يكون داخلًا في صلة (الذي) بمعنى: الذي يغضب منه صاحبه بقؤول؟ وعلام يعطف الواو في هذا؟
وما الشاهد (في قول) قيس بن زهير بن جذيمة:
فلا يدعني قومي صريحًا لحرة ... لئن كنت مقتولًا وتسلم عامر؟