والرفع بمنزلة: كان سيري فإذا أنا أدخلها وهذا لا يجوز؟

وما حكم: كان سيري سيرًا متعبًا حتى أدخلها؟ ولم جاز بالرفع والنصب؟

وما حكم (حتى) في إشراكها الفعل الذي بعدها ما قبلها كما تشرك الفاء؟ ولم وجب: لم أجئ فأقل, لم يجز: لم أجئ حتى أقل, إذ كانت / 105 ب تعطف الاسم على الاسم؟ فلم جاز أن تعطف اسمًا على اسم, ولم يجز أن تعطف فعلًا على فعل؟ وهل ذلك لأنها تعطف في تعظيم أو تحقير, ولا تعطف في غير ذلك, ولو قلت: ضربت زيدًا حتى عمرًا, لم يجز؟

وهل يلزم من العطف امتناع: كان سيري أمس شديدًا حتى أدخل, كما يمتنع: فأدخل على العطف؟

وهل يجوز: كان سيري أمس حتى أدخلها, بالرفع؟

ولم جاز أن يقع (يفعل) في موضع (فعل) في بعض الكلام؟ وهل ذلك لأنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015