تُبَكِي على لُبنى وأنت تركتها ... وكنتَ عليها بالملا أنتَ أقدرُ
وماحكاه أبو عمر
ومن قولهم: إنْ كانَ لَهُوَ العاقلُ؟ .
وكمْ وجهاً يحتملُ قولهم: ((كلُ مولودٍ يُولدُ على الفطرةِ، حتى يكون أبواهُ هما اللذانِ يُهودانهِ، أو يُنصرانهِ))؟ ولِمَ جازَ فيه ثلاثةُ أوجهٍ: وجهان في الرفعِ، ووجه في النصبِ؟ ولمَ جاز على الإضمارِ في: يكون، وعلى رفعِ الأبوينِ بهِ؟ .
وما الشاهدُ في قولِ رجلٍ من بني عَبْسٍ:
إذا [ما] المرءُ كان أبوهُ عَبْسٌ ... فحسبُكَ ما تريدُ إلى الكلامِ