الغرض منه:
أن يبين ما يجوز في ضمير المجرور الذي يقع موضع ضمير المرفوع مما لا يجوز.
مسائل هذا الباب:
ما الذي يجوز في ضمير المجرور الذي يقع موقع ضمير المرفوع؟ وما الذي لا يجوز؟ ولم ذلك؟ .
/ 62 ب ولم لا يجوز أن يطرد مثل هذا؟ وهل ذلك لأنه للإشعار بمناسبة الضمير مع الإيجاز الذي فيه، ومع الإيذان بأنه مبني، وإن كان فيه دليلٌ على وجوه الإعراب؟ .
وما حكم: لولاك، ولولاي؟ ولم وجب أن الأصل: لولا أنت، ولولا أنا؟ .
وما موضع الكاف في: لولاك؟ وما وجه قول سيبويه: إن موضعها جر؟
ولم خالفه الأخفش، وابن السراج، وقالا: موضعها رفعٌ؟ .