الإيمان له ظاهر وباطن، فباطنه تصديق القلب وظاهره تصديق اللسان وعمل الجوراح، ولابد من الإتيان بكل ذلك، ومن أعمال القلب التوكل على الله والاعتماد عليه، لكن مع الأخذ بالأسباب المشروعة.