ثم قال المصنف رحمه الله تعالى: [الاغترار بصحبة الصالحين، وترك الاقتداء بفعالهم].
أي: تجد بعض الناس يفرح بأن بيته قريب من بيت شيخ أو عالم، فيغتر بهذا الشيء، ولكنه لا يقتدي بهم.
بل لا بد للعلماء أن يكونوا قدوات.