والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب, وإليه المرجع والمآب.
***
أنجزت كتابة هذه النسخة الشريفة إن شاء الله تعالى
ظهرية يوم الخميس ثامن شهر جمادى الأخيرة,
أحد شهور سنة خمس وتسعين وألف
من الهجرة النبوية, على مهاجرها أزكى
التحية. والحمد لله أولا وآخرا وباطنا
وظاهرا. ولا حول ولا قوة
إلا بالله العلي
العظيم
آمين