والعدول من صيغة إلى أخرى, كقوله:
جدلاء محكمة من نسة سلام
أى سليمان.
واستعمالها مخل بالفصاحة. قاله حازم الأندلسى فى (منهج البلغاء)
وتفسير الضرورة بما ذكرنا, هو المختار والمعول عليه عندهم.
واختار ابن مالك: أنها مالا مندوحة للشاعر عنها.
فلهذا جنح إلى أن لا ضرورة في قوله (ما أنت بالحكم. إلى آخره) , لما مر.