بإلحاق ياء مشدودة في الآخر ليكون معناه: الشئ المنسوب إلى بغداد.
وكذلك النسبة إلى (مكة, وفاطمة) , لكن مع حذف تاء التأنيث حذرا من اجتماع تائي التأنيث عند نسبة مؤنثة في نحو: مكية, وفاطمية.
إذ لو ثبتت لقيل: مكتبة, وفاطمتية.
والغرض من النسبة: أن يجعل المنسوب من آل المنسوب إليه, أو من أهل تلك البلدة, أو الصنعة.
وفائدتها: فائدة الصفة
وحكم المنسوب: حكم الصفة المشبهة المشتقة / في رفعها المضر 73 والظاهر على الفاعلية باطراد.