طالب: هذا يا شيخ؛ لأن الحج يشمل العمرة، والعمرة لا تشمل أعمال الحج.

والفرض يدخل في النافلة وإلا العكس؟ نعم؟

طالب:. . . . . . . . .

لماذا يقولون بمنع إدخال العمرة على الحج، ويجيزون إدخال الحج على العمرة؟

طالب:. . . . . . . . .

طيب، والعكس؟

طالب: والعكس أن الحج. . . . . . . . . عمرة ....

ما صار شيء، ما صار شيء، ما جبنا شيء، ما جبنا جديد، نعم؟

طالب:. . . . . . . . .

نفس الكلام بس بأسلوب آخر.

لا، هم يرون أن هذا من الانتقال من الفاضل إلى المفضول، يرون أن هذا من الانتقال من الفاضل إلى المفضول، كيف يحرم بحج مفرد ثم يدخل معه عمرة؟

طالب:. . . . . . . . .

نعم؟

طالب:. . . . . . . . .

لا، عندهم عندهم، عندهم الإفراد أفضل، أفضل من القران، عندهم الإفراد أفضل من القران، على كل حال المسألة يعني خلافية بين أهل العلم، وما دام ثبت أن النبي -عليه الصلاة والسلام- أهل بالحجِّ، يعني إن لم نوجهه بأنه أهلَّ من الأصل بالقران، ونوجه قول من قال: إنه -عليه الصلاة والسلام- أهلَّ بالحج مفرداً، ثم وُجِّه إلى القران أن فعله -عليه الصلاة والسلام- إدخال الحج على العمرة- ثبت بقوله -عليه الصلاة والسلام- ثبت بقوله -عليه الصلاة والسلام-، ومثل هذا حصل التغيير في الميقات، وذاك حصل بعد الإحرام وبعد النية، وهذا حصل في وقت يمكن فيه تغيير النية، ما زال في الميقات، هذا على كلامهم، وأيضاً بالإمكان أيضاً -على القول الآخر- تأويل الإهلال بالحج المفرد؛ لأنه بحسب الصورة كما قال .. ، كما يؤول قول من قال: إن النبي -عليه الصلاة والسلام- حج مفرداً، صورته صورة الإفراد، صورته صورة الإفراد، لكن إذا اقتضت الحاجة إدخال العمرة على الحج بأن كان الشخص ممن يرى وجوب العمرة ولا يرى أن له ظرف يتيح له الفرصة للعمرة مرة أخرى، والرفقة لا ينتظرونه أن يعتمر بعد الحج، هذه حاجة، نعم هي ليست بمثابة الحاجة التي تدعو إلى إدخال الحج على العمرة كظرف عائشة -رضي الله عنها-.

طالب:. . . . . . . . . النبي صلى الله عليه وسلم. . . . . . . . . الحج ... لأنه ساق الهدي. . . . . . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015