وليلة القدر منحصرة في العشر الأواخر، وجبريل أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك, لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف من رمضان في أوله وفي وسطه فجاءه جبريل، وقال: أنت تطلب ليلة القدر وليست في الأول ولا في الوسط, إنما هي في آخر الشهر، فاعتكف النبي صلى الله عليه وسلم في آخر الشهر، فعرف الصحابة أنها في ليلة من ليالي العشر الأخيرة من الشهر.