Q ما الحكم في قولنا: إن فلاناً رحمه الله، أو يرحمه الله؟
صلى الله عليه وسلم هذا الكلام -يا أخي- من باب الدعاء وليس من باب القطع، فإذا قلت: فلان رحمه الله أو فلان يرحمه الله فليس هذا قطعاً بأنه قد أدركته رحمة الله عز وجل، وإنما هذا من باب الدعاء فقط، فقولك: فلان رحمه الله، أي: أرجو أن يرحمه الله عز وجل.