وهذا الباب يكمله بعض النصوص التي سبقت هذا التبويب مباشرة.
قال: [وقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: والله لو قيل لا يدخل الجنة إلا رجل واحد لرجوت أن أكون أنا هو].
في هذا الموقف الرهيب يحقق جانب الرجاء، قال: [ولو قيل: لا يدخل النار إلا رجل واحد لخفت أن أكون أنا هو].
أيضاً في هذا الموقف الرهيب يحقق جانب الخوف، وهذا أبو بكر الصديق رضي الله عنه.