وله بالحديد [الآية: 11] ونصبها الباقون (?).
وشدد مدلول (ثوى) يعقوب وأبو جعفر وذو كاف (كس) ابن عامر ودال (دن) ابن كثير العين مع حذف الألف منهما (?) ومن بابهما، وهو كل مضارع بنى للفاعل أو المفعول (?) عرى عن الضمير أو اتصل به بأى إعراب كان، [واسم المفعول] (?).
والباقون (?) بالألف وتخفيف العين نحو: والله يضعف لمن يشآء [البقرة: 261]، ويضعف لهم العذاب ما كانوا [هود: 20]، [و] وإن تك حسنة يضعفها [النساء:
40]، [و] إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضعفه لكم [التغابن: 17]، وأضعفا مضعفة [آل عمران: 130].
وقرأ مدلول [ذو] (?) (فتى) حمزة وخلف وذو حاء (حوى) أبو عمرو ولام (لى) هشام وغين (?) (غث) رويس (?) والله يقبض ويبسط هنا [البقرة: 245] [و] وزادكم فى الخلق بسطة فى الأعراف [الآية: 69]، وهو مراده بقوله: «كبسطة (?) الخلق» بالسين فيهما.
واختلف عن ذى عين (عن) حفض [و] قاف (قوى) خلاد وزاى (زن) قنبل، وميم (من) ابن ذكوان وياء (يصر) السوسى.
فأما حفص فروى الولى عن الفيل وزرعان، كلاهما عن عمرو عن حفص بالصاد فيهما.
وهى رواية أبى شعيب القواس وابن شاهى وهبيرة كلهم عن حفص.
وروى عبيد عنه، والخضيبى عن عمرو وعنه بالسين فيهما.
وهى رواية أكثر المغاربة والمشارقة عنه.
وبالوجهين نص له المهدوى وابن شريح وغيرهما.