فى قراءة الخطاب.
ويحتمل أن يكون للاستئناف على أن جواب «لو» محذوف، أى: لرأيت- أو لرأوا- أمرا عظيما] (?).
وقرأ الباقون (?) بفتحهما [على تقدير: لعلموا أو لعلمت] (?).
وتقدم خطوت [البقرة: 168] ويأمركم [البقرة: 169] وبل نتّبع [البقرة:
170].
وقرأ ذو ثاء (ثب) أبو جعفر (?) (ميتة)، و (الميتة) حيث وقع بالتشديد، فوقع الميّتة هنا [البقرة: 173]، والنحل [الآية: 115]، والمائدة [الآية: 3]، ويس [الآية: 33].
ووقع ميتة المؤنث فى موضعى الأنعام [الآية: 139]، ووافقه بعض على تشديد بعض فشرع فيه [فقال] (?):
ص:
(مدا) وميتا (ث) ق والانعام (ثوى) ... (إ) ذ حجرات (غ) ث (مدا) و (ث) ب (أ) وى
ش: أى: اتفق مدلول (مدا) نافع وأبو جعفر على تشديد وآية لهم الأرض الميّتة بيس [الآية: 33] وشدد ذو ثاء (ثق) أبو جعفر ميّتا المنكر المنصوب حيث وقع، وهو فى الأنعام [الآية: 122]، والفرقان [الآية: 49]، والزخرف [الآية: 11]، والحجرات [الآية: 49]، وق [الآية: 11].
وشدد مدلول (ثوى) أبو جعفر ويعقوب وذو ألف (إذ) نافع ميّتا بالأنعام [الآية:
122] خاصة، وشدد ذو غين (غث) رويس ومدلول (مدا) المدنيان ميّتا فى الحجرات [الآية: 12] والباقون بالتخفيف فى كل ما ذكر.
ثم كمل فقال:
ص:
(صحب) بميت بلد والميت هم ... والحضرمى والسّاكن الأوّل ضم
ش: أى: قرأ ذو ثاء (ثب) أبو جعفر وألف «إذ» نافع و [مدلول] (صحب) حمزة