[الآية: 83] وأنّه ناج بيوسف [الآية: 42] وهاد خمسة: اثنان فى الرعد [الآيتان:
7، 33]، واثنان فى الزمر [الآيتان: 23، 36] وخامس فى المؤمن [غافر: 33] ومستخف بالرعد [الآية: 10] ومن وال بها [الآية: 11] وواد موضعان بواد بإبراهيم [الآية: 37] وواد بالشعراء [الآية: 225] وو ما عند الله باق بالنحل [الآية:
96] وأنت مفتر بها [الآية: 101] [و] ليال [ثلاثة] (?) بمريم [الآية: 10] والحاقة [الآية: 7] والفجر [الآية: 2] [و] أنت قاض ب «طه» [الآية: 72] وزان بالنور [الآية:
3] وهو جاز بلقمان [الآية: 33] وبكاف بالزمر [الآية: 36] ومعتد ب «ق» [الآية: 25] والمطففين [الآية: 12] ونون [الآية: 12] وعليها فان وحميم ءان ودان ثلاثتها (?) بالرحمن [الآيات: 26، 44، 54] [و] مّهتد بالحديد [الآية: 26] وملق بالحاقة [الآية: 20] ومن راق بالقيامة [الآية: 27]، وتتمة الثلاثين هار بالتوبة [الآية: 109].
والثانى ما حذف لغير تنوين، وهو أحد عشر حرفا فى سبعة عشر موضعا، وهى مراده بقوله: (والياء إن تحذف)، ولما (?) اشتركت (?) مع الثلاثين فى حذفها للساكن، واشتبه المراد بيّنها (?) بقوله:
ص:
يردن يؤت يقض تغن الواد ... صال الجوار اخشون ننج هاد
ش: هذه الألفاظ كلها معطوفة بمقدر، وهى خبر مبتدأ محذوف، أى: المحذوف لساكن (?) الذى وقف عليه يعقوب: (يردن ... إلخ)، ولا بد من تقدير الوصف؛ لصحة (?) الإخبار، وإلا فليس هذا المحذوف لساكن فقط، بل بقى منه (?) بقية كما تقدم.
أى (?): أثبت يعقوب فى الوقف الياء من يردنى الرحمن فى يس [الآية: 23] ويؤتى فى موضعين: ومن يؤتى الحكمة [البقرة: 269] فى قراءة يعقوب وو سوف يؤتى الله بالنساء [الآية: 146] يقضى الحق بغافر [الآية: 20] [فى قراءة أبى عمرو ومن معه] (?)، وتغنى النذر فى «اقتربت» [القمر: 5] وبالوادى فى أربعة مواضع:
بالوادى المقدس ب «طه» [الآية: 12] والنازعات [الآية: 16] ووادى بالنمل [الآية:
18] والوادى الأيمن بالقصص [الآية: 30]، وصالى الجحيم بالصافات [الآية: