ص: أسقط الاولى فى اتفاق (ز) ن (غ) دا ... خلفهما (ح) ز وبفتح (ب) ن (هـ) دى

باب الهمزتين من كلمتين

أى: حكم المتلاصقتين من كلمتين، وهذا قسيم المتقدم، وهو قسمان: متفق وهو ثلاثة، ومختلف وهو خمسة.

واعلم أن المتفقتين كسرا ثلاثة عشر [لفظا] (?) فى خمسة عشر موضعا متفق عليها:

هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ بالبقرة [31]، ومِنَ النِّساءِ إِلَّا* معا بالنساء [22، 24]، ووَ مِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ بهود [71]، وبِالسُّوءِ إِلَّا بيوسف [53]، وما أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلَّا بالإسراء [102]، وعَلَى الْبِغاءِ إِنْ بالنور [33]، ومِنَ السَّماءِ إِنْ بالشعراء [187] ومِنَ السَّماءِ إِلَى بالسجدة [5]، ومِنَ النِّساءِ إِنِ، وَلا أَبْناءِ إِخْوانِهِنَّ كلاهما بالأحزاب [32، 55]، مِنَ السَّماءِ إِنْ، أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كلاهما بسبإ (?) [9، 40]، وفِي السَّماءِ إِلهٌ بالزخرف [84] واختلف فى ثلاثة: لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ، وبُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا بالأحزاب [50، 53] لنافع، ومِنَ الشُّهَداءِ أَنْ بالبقرة [282] لحمزة.

والمتفقتان فتحا ثلاثة عشر فى تسعة وعشرين موضعا: السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ، وجاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ بالنساء [5، 43]، والمائدة [6] وجاءَ أَحَدَكُمُ بالأنعام [61]، وتِلْقاءَ أَصْحابِ بالأعراف [47]، وفيها [34]، وفى يونس [49]، والنحل [61]، وفاطر [45]:

جاءَ أَجَلُهُمْ*، وفى هود [خمسة] (?) [40، 58، 66، 82، 94] وفى المؤمنين اثنان [27، 99]، جاءَ أَمْرُنا*، وَجاءَ أَهْلُ بالحجر [67]، وجاءَ آلَ* بها [الحجر:

61]، وبالقمر [41]، والسَّماءَ أَنْ [بالحج] (?) [65]، وبالمؤمنين [99]: جاءَ أَحَدَهُمُ، وبالفرقان (?) [57]: شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ، وبالأحزاب [24] شاءَ أَوْ يَتُوبَ، وبغافر [78]، والحديد [14]: جاءَ أَمْرُ اللَّهِ*، وبالقتال [18]: جاءَ أَشْراطُها، وبالمنافقين [11]: جاءَ أَجَلُها، وبعبس [22] شاءَ أَنْشَرَهُ.

والمتفقان ضما أَوْلِياءُ أُولئِكَ بالأحقاف [32] خاصة.

ص:

أسقط الاولى فى اتّفاق (ز) ن (غ) دا ... خلفهما (ح) ز وبفتح (ب) ن (هـ) دى

ش: (فى) يتعلق (?) ب (أسقط) (?)، وفاعله (زن)، و (غدا) معطوف على زن، و (خلفهما) مبتدأ [حذف] (?) خبره، وهو حاصل (?)، و (حز) عطف على (زن) حذف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015