أيا شمس علم بالقراءات أشرقت ... وحقّك قد منّ الإله على مصر
وها هى بالتّقريب منك تضوّعت ... (?) عبيرا وأضحت (?) وهى طيّبة النّشر
[وتوفى- رحمه الله تعالى- بشيراز فى شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة أحسن الله عاقبته.
واعلم أنى لم أضع هذه الترجمة إلا بعد موته رحمه الله، وبعد أن كان هذا التعليق فى حياته، رحمه الله وأسكنه بحبوحة جنته، وختم لنا أجمعين بخير] (?).