ش: [و] (?) قرأ مدلول (مدا) المدنيان: فإذا برق [7] بفتح الراء؛ حملا له على معنى «حار».
والثمانية بكسرها؛ حملا على معنى: شخص، وقيل: هما لغتان.
وقرأ ذو كاف (كسا) ابن عامر، و (حما) البصريان [ودال (دفا)] (?) ابن كثير: بل يحبون العاجلة ويذرون [20] بياء الغيب؛ مناسبة للظاهر من قوله: ينبّؤا الإنسن [13]، وبل الإنسن [14] ومعناه: العموم، وقيل: على إضمار مبتدأ؛ أى: هم يحبون.
والباقون (?) بالخطاب، أى: قل لهم يا محمد.
تتمة (?): تقدم سكت حفص على: من راق [27] [وإمالة رءوس] (?) آى هذه السورة من قوله: ولا صلّى [31] [إلى آخرها] (?)، وسدى [36] فى الإمالة لأبى بكر.
وقرأ ذو ظاء (ظهيرا) (?) يعقوب وعين (عرف) (?) حفص من منىّ يمنى [37] بالياء على أن فاعله ضمير عائد (?) إلى منىّ.
والباقون (?) بتاء التأنيث على عوده للنطفة.
واختلف عن [ذى] (?) لام (لدا) هشام:
فروى الشنبوذى عن النقاش عن الأزرق الجمال عن الحلوانى بياء التذكير، [وكذا روى ابن شنبوذ عن الجمال، وكذا روى المفسر عن زيد] (?) عن على عن الداجونى، وكذا روى الشذائى عن الداجونى عنه وروى ابن عبدان عن الحلوانى بتاء التأنيث، وكذا روى اليزيدى [وأبو حفص النحوى، وابن أبى هاشم] (?) عن النقاش عن الأزرق [الجمال] (?) عنه، [وكذا] (?) روى ابن مجاهد عن الأزرق المذكور، وكذا روى الداجونى باقى طرقه، والله تعالى أعلم