تقدم شرحه في شواهد أم ضمن قصيدة لساعدة بن جوية ميمية (?)، وقد وقع أيضا في قصيدة لأبي ذؤيب سينية، وتمامه (?):

بمشمخرّ به الظّيّان والآس

وأورده الفارسي في الايضاح بلفظ:

تالله لا تعجز الأيّام ذو حيد

وهو الوعل. والمشمخر: الجبل العالي. والظيان: ياسمين البر. والآس:

المرسين (?).

344 - وأنشد:

فيا لك من ليل كأنّ نجومه … بكلّ مغار الفتل شدّت بيذبل (?)

هو من معلقة امرئ القيس بن حجر المشهورة (?)، وقبله:

وليل كموج البحر أرخى سدوله … عليّ بأنواع الهموم ليبتلي

فقلت له لمّا تمطّى بصلبه … وأردف أعجازا وناء بكلكل

ألا أيّها اللّيل الطّويل ألا انجلي … بصبح وما الإصباح فيك بأمثل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015