332 - وأنشد:
... عوض لا نتفرّق
تقدم شرحه في شواهد الباء ضمن قصيدة الأعشى (?).
333 - وأنشد:
وأنت الّذي في رحمة الله أطمع
قيل إنه لمجنون بني عامر (?)، وصدره:
فيا ربّ ليلى أنت في كلّ موطن
وقوله: (في رحمة الله) من إقامة الظاهر مقام المضمر. أي في رحمتك.
334 - وأنشد:
إذا قال: قدني، قلت: آليت حلفة … لتغني عنّي ذا إنانك أجمعا (?)
قال ثعلب في أماليه (?): أنشد ابن عنّاب الطائي:
عوى ثمّ نادى هل أحستم قلائصا … وسمن على الأفخاذ بالأمس أربعا (?)