213 - وأنشد:
تحنّ فتبدي ما بها من صبابة … وأخفي الّذي لولا الأسى لقضاني
هذا من قصيدة لعروة بن حزام العذري، وقبله (?):
فمن يك لم يغرض فإنّي وناقتي … بحجر إلى أهل الحمى غرضان
وأوّل القصيدة:
خليليّ من عليا هلال بن عامر … بصنعاء عوجا اليوم وانتظراني
ومنها:
على كبدي من حرّ عفراء لوعة … وعيناي من وجد بها تكفان
فياليت كلّ اثنين بينهما هوى … من النّاس والأنعام يأتلفان
ومنها:
تحمّلت من عفراء ما ليس لي به، … ولا للجبال الرّاسيات يدان