181- كهزّ الرّديني تحت العجاج ... جرى في الأنابيب ثم اضطرب1

ومن الثاني قوله تعالى: {فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى} 2 في أحد الأقوال3.

الرابع (حتى) وهي للجمع أيضا وللغاية4 أي أنها تفيد كون المعطوف بها غاية لما قبله، إما في زيادة أو نقص، وكل منهما حسّي ومعنوي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015