وقوله:

104- ولاتَرَى بعلاً ولاحَلائِلاَ ... كَهُو وَلاَ كَهُنّ إِلاّ حَاظِلا1

لكنه محكوم عليه بالشذوذ والضرورة، فلذلك لم يذكره المصنف.

الثاني: مقتضى قوله: (وكي لما الاستفهامية أو أنْ المصدرية) . أنها لا تجر غيرهما2.

ونقل عن الأخفش3 أنها تجر (ما) المصدرية وصلتها4 كقوله:

105- إذا أنت لم تنفع فضرّ فإنما ... يراد الفتى كيما يضُرّ وينفع5

طور بواسطة نورين ميديا © 2015