يشير كلام المصنف، كما سيأتي1.
وقال الفراء2: هو الفعل والفاعل3.
وقال بعض الكوفيين4: إن عامله كونه مفعولا به.
ص: ومنه ما أضمر عامله جوازا، نحو5 {قَالُوا خَيرًا} 6 ووجوبا في مواضع منها باب الاشتغال7 نحو {وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ} 8.
ش: لما قرر أن المفعول به ما وقع عليه فعل الفاعل، وكان في هذه