وان لم يَصح وَجب تَأْخِيره نَحْو رغبت وَرغب فِي الزيدان عَنْهُمَا
وَإِذا أعمل الأول أضمر فِي الثَّانِي مَا يَحْتَاجهُ من مَرْفُوع ومنصوب ومجرور فَتَقول قَامَ وقعدا أَخَوَاك وَقَامَ وضربتهما أَخَوَاك وَقَامَ ومررت بهما أَخَوَاك وَلَا يجوز حذفه إِذا كَانَ مَرْفُوعا بِاتِّفَاق وَلَا إِذا كَانَ مَنْصُوبًا إِلَّا فِي ضَرُورَة الشّعْر كَقَوْل الشَّاعِر
(بعكاظ يعشي الناظرين ... إِذا هم لمحوا شعاعه)