وَأما شَيْء فَلِأَنَّهُ كِنَايَة عَن الْمصدر وَهُوَ الْعَفو وَالتَّقْدِير وَالله أعلم فَأَي شخص من الْقَاتِل عُفيَ لَهُ عَفْو مَا من جِهَة أَخِيه

وظرف الزَّمَان كَقَوْلِك صيم رَمَضَان وَأَصله صَامَ النَّاس رَمَضَان

وظرف الْمَكَان كَقَوْلِك جلس أمامك وَالدَّلِيل على أَن الْأَمَام من الظروف المتصرفة الَّتِي يجوز رَفعهَا قَول الشَّاعِر

(فغدت كلا الفرجين تحسب أَنه ... مولى المخافة خلفهَا وأمامها)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015