في هذا الحديث دلالة على أنه ليس من شرط الراوي أن يكون فقيهاً.
ولا يشترط لتبليغ العلم أن يكون المبلغ عاملاً بما علم، ولكن ثمرة العلم هو العمل، والإنسان الذي يعلم ولا يعمل هذا نقص في حقه.