التوبة: بالندامة، والإقلاع، والعزم على أن لا يعود إليه أبداً، وأن يتدارك الحقوق، إن كانت هناك.

وجاء في نهاية الحديث: ثم قرأ - صلى الله عليه وسلم -، أو أبو بكر - رضي الله عنه -، قوله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} (?).

45 - دُعَاءُ طَرْدِ الشَّيْطَانِ وَوَسَاوِسِهِ

141 - (1) ((الاسْتِعَاذَةُ باللهِ مِنْهُ)) (?).

والمراد أن تقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.

قال الله تعالى: {وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ} (?).

142 - (2) ((الأَذَانُ)).

- صحابي الحديث هو أبو هريرة - رضي الله عنه -.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015