أصحاب العقول يسلمون ويرضون كما فعل هذا الشخص كبير السن، وهذا في أيامنا، يعني الخير موجود في أمة محمد إلى قيام الساعة.
والملحد الزنديق الذي في صمم عن سماع الحق لا يسمع الحق، ومن باب أولى لا يعمل به، والله أعلم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.