وفي الأديان في عند الهندوس وغيرهم مسألة الإحراق، وفي الهند جاء شخص وأعلن إسلامه، وسئل لماذا أسلمت؟ هل دعاك أحد؟ فقال: لا ما دعاني أحد، ما الذي دعاك إلى الإسلام؟ قال: ماتت أمه، فذهب ليحرقها على عادتهم، فجمع لها الحطب العظيم، فأشعل هذا الحطب، وأوقده عليها، وذكر أن النار أكلت الكفن فقط، وانطفأت وبقيت أمه عارية أمام الناس كما خُلقت، فجمع لها حطب مرة ثانية فأحرقها، ثم جاء ليعلن إسلامه، قال: لو لم يكن في دينكم إلا قبر الميت، فالحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى.
. . . . . . . . . ... وقل في عذاب القبر: حق موضحُ
ولا تكفرن أهل الصلاة. . . . . . . . . ... . . . . . . . . .
جاءت الإقامة؟ ...