قال صاحب الكتاب: "وأمّا قوله [من السريع]:
321 - لا نَسَبَ اليَوْمَ ولا خُلّة ... [اتَّسَعَ الخَرْقُ على الراقعِ]
فعلى إضمارِ فعلٍ كأنه قال: ولا أرَى خلّة، كما قال الخليل في قوله [من الوافر]:
322 - ألا رَجُلاً جَزاهُ الله خَيرًا ... [يَدُل على مُحَصِّلَةٍ تبيتُ]