وقال [من الوافر]:
266 - [وكنت هناك أنت كريم قيسٍ] ... وما القيسيُّ بعدك والفخار
إلا عند ناس من العرب ينصبونه على تأويل "ما كنت أنت وعبد الله"، و"كيف تكون أنت وقصعةً من ثريد؟ ". قال سيبويه (?): لأن "كنت", و"تكون" تقعان ههنا كثيراً, وهو قليلٌ, ومنه [من المتقارب]:
267 - فما أنا والسير في متلفٍ ... [يُبرح بالذكر الضابط]