قال صاحب الكتاب: "وقد يحذف المنادي فيقال: "يا بؤسٌ لزيدٍ" بمعنى: "يا قوم بؤسٌ لزيد". ومن أبيات الكتاب [من البسيط]:
236 - يا لعنة الله والأقوام كلهم ... والصالحون على سمعان من جار
وفي التنزيل {ألا يا اسجدوا} (?) ".
* * *
قال الشارح: اعلم أنّهم كما حذفوا حرفَ النداء لدلالة المنادى عليه، كذلك أيضًا