الْعُمُومَاتِ بِهَا؛ فَقَدْ ظَهَرَ الْفَرْقُ العَظِيمُ، فَكَيفَ يُمْكِنُ إِجْرَاءُ أَحَدِهِمَا مُجْرَى الآخَرِ؟ !
ثُمَّ نَقُولُ: الَّذِي يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ لَا يَجُوزُ تَخْصِيصُ عُمُومِ الْقُرْآنِ بِالْقِيَاسِ، وُجُوهٌ:
===
قاصرةٌ عليه، - عليه السلام -.
ثم القاصِرُ ينقسِمُ إِلَى ما يُعْلَمُ قصره على ما وَرَدَ فيه، وإِلَى ما يُظَنُّ: فالمعلومُ ما ذَكَرُوا،