كلام المتأخرين (?).
وأجاز الأخفش تجريده من معنى الإضافة، وانتصابه حالا (?).
ووافقه أبو علي في الحلبيات.
و"بعض" كـ"كل" فيما نسب إلى كل من وقوعها حالا وأما "مع" فاسم معرب ملازم للإضافة لا ينفك عنها إلا مستعملا حالا بمعنى "جميع" كقول الشاعر:
(594) - بكت عيني اليسرى فلما زجرتها … عن الجهل بعد الحلم أسبلتا معا